الرئيس التونسي قيس اسعيد تحدث عن القبائل الليبية خلال المؤتمر الصحفي الذي جمعه مع نظيره القطري وطالب بعقد اجتماع لها لحل جميع الخلافات داخل ليبيا وفض النزاع، بينما كان الأجدر والأسلم دعوة التيارات والتكتلات والأحزاب السياسية التي تعد الأولى بمثل هذه الدعوات.
أما القبائل الليبية فيتخلص دورها في النزاعات والخلافات ذات الطابع المحلي الصرف ولا يخول لها التدخل في الأمور السياسية المعنية بالدولة، لأن هذا يعد استخفاف بعقولنا والرجوع بنا إلى الخلف.
عبدالناصر سليم
مفوض شؤون الشباب
بحزب الجبهة الوطنية
اترك تعليقاً