نتمنى أن تكون نتائج ملتقى جنيف وما أسفرت عنه من تشكيل سلطة تتفيذية جديدة من وجوه فبرايرية جديدة لم يكن يتوقعها الكثير من المراقبين سواء على الصعيدين المحلي أو الدولي، بداية لمرحلة جديدة تؤسس لفترة استقرار اقتصادي وسياسي وأمني تمهد للإنتخابات القادمة.
الأمر الذي يحتاج لتكاتف جميع القوى وفي كل المناطق لمساعدة هذه السلطة وتهيئة كافة الظروف الإيجابية لها لممارسة واجباتها بكل سهولة ويسر.
وبصفتي رئيس حزب الجبهة الوطنية أتعهد وجميع زملائي في قيادة الحزب وكافة الرفاق من كوادر الحزب بالمساعدة والمشاركة الإيجابية في كل ما من شأنه مساعدة السلطة التنفيذية الجديدة، متمنين لها كل التوفيق والسداد ..
عبــــــــدالله جـــــودات الرفــــــادي
رئيس حزب الجبهـــــة الوطنـيـــــة
السبت 23 جمادى الثاني 1442 هـ
الموافـق 06 فبـــــرايـــــر 2021 م
اترك تعليقاً