نحيي الشعب الليبي في الذكرى الرابعة والسبعين لاستقلاله، يوم تأسيسي لم يكن مجرد حدث عابر، بل إعلانًا لسيادة القانون، وحفظ وحدة التراب الوطني، وصون كرامة القرار الوطني.

اليوم ونحن نحتفل بهذا الاستقلال، ندرك حساسية المرحلة التي تمر بها ليبيا، والحاجة الملحة لبناء دولة قانون تدار بالمؤسسات، بعيدا عن نزوات الأفراد والمصالح الخاصة.

وإذ نؤكد بحزب الجبهة الوطنية أن استكمال مسيرة الاستقلال يتطلب من جميع القوى الوطنية التعاون بحكمة ومسؤولية لتجاوز الانقسامات وضمان مستقبل أفضل للأجيال القادمة.

#حزبالجبهةالوطنية

الذكرىال74لاستقلال_ليبيا

#تجديد_الاداء